كل
المصريين , الوطنيين , الأصحاء عقليا , سوف ينزلون للإحتفال بيوم النصر
العظيم غدا فى 6 أكتوبر , سوف يرفعون أعلام مصر الحبيبة فى الشرفات
والنوافذ , سوف تعلو أصوات الكاسيت وتصدح بأغنية " تسلم الأيادى " التى
تصيب فاقدى الأهلية والعقل والهوية بالرعب والفزع , سوف تنزل الجماهير إلى
الشوارع والميادين فى كرنفال النصر ومؤازة جيشها العظيم ورجاله الأبطال
وأجهزة أمنها العظيمة ورجالها الأبطال . سوف نعلن للعالم , نحن المصريين ,
رجالا ونساءا , كبارا وصغارا , أننا لن نستعبد بعد اليوم , نحن بناة مصر
الحديثة , مصر الحرة المستقلة , مصر التى ستصبح بإذن الله فى مقدمة الأمم
وتستعيد أمجاد الماضى على أيدى أحفادها الأبطال , صناع 30 يونيو , الثورة
المجيدة , التى صححت كل الأخطاء , والتى قضت على ناهبى الثورات ومستغليها ,
وأسقطت حلف الشيطان ومشروعه لتقسيم الأمة العربية .
غدا سينزل المصريون معلمى العالم , ليعلموه درسا جديدا ويبهروا الأمم من جديد , وعندما يتكلم المعلم , ينصت الطالب ويتعلم , فما زال زلزال حرب 6 أكتوبر يُدَرس ويُعلم العالم فنون العسكرية كواحدة من أعظم المعارك العسكرية فى العالم ,ومازال زلزال ثورة 30 يونيو يُبهر العالم ويُعلمه كيف تكون إنتفاضات الشعوب من أجل حريتها وإستقلالها ورخائها , سينزل المصريون ليعلنوا نهاية جماعة الإخوان المسلحين , السفاحين , الإرهابيين , فاقدى العقل والدين , ليعودوا إلى مكانهم الطبيعى فى مصحات الأمراض العقلية , ويوجهوا إذذارا أخيرا لكل من يمشى فى ركابهم أو يسعى سعيهم , أنه لا مكان لهم بين المصريين الطيبين المتسامحين , المتدينون على حق , الذين يعرفون الله على حق ولا يتخذوا الدين تجارة لتحقيق المآرب الشخصية ويحشوا كروشهم بما لذ وطاب من غذاء وينالوا شهواتهم الدنيئة بما لذ وطاب من النساء , كل شئ حرام على الخلق إلا عليهم , فهو حلال بفقهم المريض , فقه المنافع .
سوف تعلو الحناجر بالهتاف بإسم مصر , مصر الغالية , مصر أم الدنيا , مصر الحضارة والمنارة , السد المنيع أمام الغزو الصهيونى المدعوم من الأمريكان والأوروبيين , أسياد وصُنَاع الإخوان وشيوخ الضلال والفتنة والجماعات الإرهابية التى تمت تربيتها فى مزارع الإرهاب الأمريكية ,
إرفع راسك فوووووق إنت مصرى , عارف يعنى إيه مصرى , يعنى العزة , يعنى الكرامة , يعنى السلام والأمن والأمان ,
إرفع راسك فوووووق إنت مصرى , حنجرتك تدوى بإسم مصر , وطنك الغالى , مطمع الغزاة ومقبرتهم , إهتف بإسم بلدك لتزلزل قلوب الخائنين الخائبين . مصر تناديك ياولدى , وواجبك أن تلبى النداء .
إنزل وإهتف بإسم بلدك , تتوحد فيه هتافات أبنائها المسلمين والمسيحيين بهدير الوطن " بلادى "
بلادى بلادى بلادى لك حبى وفؤادى
مصـر يا أم البلاد انـت غايتي والمراد
وعلى كل العبــاد كم لنيلك من أيـادي
مصر انت أغلى درة فــوق جبين الدهـر غرة
يا بلادي عيشي حرة واسلـمي رغـم الأعــادي
غدا سينزل المصريون معلمى العالم , ليعلموه درسا جديدا ويبهروا الأمم من جديد , وعندما يتكلم المعلم , ينصت الطالب ويتعلم , فما زال زلزال حرب 6 أكتوبر يُدَرس ويُعلم العالم فنون العسكرية كواحدة من أعظم المعارك العسكرية فى العالم ,ومازال زلزال ثورة 30 يونيو يُبهر العالم ويُعلمه كيف تكون إنتفاضات الشعوب من أجل حريتها وإستقلالها ورخائها , سينزل المصريون ليعلنوا نهاية جماعة الإخوان المسلحين , السفاحين , الإرهابيين , فاقدى العقل والدين , ليعودوا إلى مكانهم الطبيعى فى مصحات الأمراض العقلية , ويوجهوا إذذارا أخيرا لكل من يمشى فى ركابهم أو يسعى سعيهم , أنه لا مكان لهم بين المصريين الطيبين المتسامحين , المتدينون على حق , الذين يعرفون الله على حق ولا يتخذوا الدين تجارة لتحقيق المآرب الشخصية ويحشوا كروشهم بما لذ وطاب من غذاء وينالوا شهواتهم الدنيئة بما لذ وطاب من النساء , كل شئ حرام على الخلق إلا عليهم , فهو حلال بفقهم المريض , فقه المنافع .
سوف تعلو الحناجر بالهتاف بإسم مصر , مصر الغالية , مصر أم الدنيا , مصر الحضارة والمنارة , السد المنيع أمام الغزو الصهيونى المدعوم من الأمريكان والأوروبيين , أسياد وصُنَاع الإخوان وشيوخ الضلال والفتنة والجماعات الإرهابية التى تمت تربيتها فى مزارع الإرهاب الأمريكية ,
إرفع راسك فوووووق إنت مصرى , عارف يعنى إيه مصرى , يعنى العزة , يعنى الكرامة , يعنى السلام والأمن والأمان ,
إرفع راسك فوووووق إنت مصرى , حنجرتك تدوى بإسم مصر , وطنك الغالى , مطمع الغزاة ومقبرتهم , إهتف بإسم بلدك لتزلزل قلوب الخائنين الخائبين . مصر تناديك ياولدى , وواجبك أن تلبى النداء .
إنزل وإهتف بإسم بلدك , تتوحد فيه هتافات أبنائها المسلمين والمسيحيين بهدير الوطن " بلادى "
بلادى بلادى بلادى لك حبى وفؤادى
مصـر يا أم البلاد انـت غايتي والمراد
وعلى كل العبــاد كم لنيلك من أيـادي
مصر انت أغلى درة فــوق جبين الدهـر غرة
يا بلادي عيشي حرة واسلـمي رغـم الأعــادي
0 التعليقات:
إرسال تعليق