الثلاثاء، 31 ديسمبر 2013

نص مقال العميل أحمد ماهر للواشنطن بوست

هذا هو النص الإنجليزى للمقال الذى أرسله " الناشط " العميل أحمد ماهر لصحيفة " واشنطن بوست " والتى نشرته الصحيفة فى مقال إفتتاحى فى شهر أغسطس الماضى , هذا " الناشط لمصلحته " الذى تتكشف فضائح عمالته يوما بعد يوم والذى يدعى زورا وبهتانا , ان دعمه للحكومة المؤقتة المدعومة من الجيش كان مشروطا بعدم التدخل العسكري في السياسة , ونُشر هذا النص فى مقال مشبوه لـ " بان ميرفى " فى صحيفة " كريستيان ساينس منيتور " يوم 22 ديسمبر الجارى , وعنوان المقال " فى مصر , الثورة تأكل صغارها " وتحت هذا العنوان كتب الكاتب المأجور " ثلاثة من زعماء المجموعة التى لعبت دورا مهما فى تنظيم الإحتجاجات التى أبعدت مبارك عن السلطة فى 2011 , الآن فى السجن , وتهمتهم ؟ الإحتجاج . " ويقصد بالثلاثة الثلاثى أحمد ماهر وأحمد دومة ومحمد عادل .

Our support for the transitional road map to new elections was predicated on the military’s pledge that it would not interfere in Egypt’s political life. The expanding role of the military in the political process that we are nonetheless witnessing is disconcerting...
Moreover, I cannot accept that, once again, the government is exerting control over the media on the pretext of the war on terror. Based on my previous experiences with the military — I was arrested and beaten for my activism in 2008 — I cannot help but fear that I may be accused of terrorism if I criticize the new regime...
Despite my support for the June 30 revolutionary wave, and despite the fact that it was a people’s movement before it was a military intervention, I now see much to fear. I fear the insurrection against the principles of the Jan. 25 revolution, the continued trampling of human rights and the expansion of restrictive measures in the name of the war on terror — lest any opponent of the authorities be branded a terrorist. 

" وهذه هى الترجمة الحرفية لمقال السيد العميل الجاسوس الخائن أحمد ماهر :
و يستند دعمنا لخريطة الطريق الانتقالية إلى انتخابات جديدة على تعهد الجيش بأنه لن يتدخل في الحياة السياسية في مصر. إن توسيع دور الجيش في العملية السياسية الذى نشهده مع ذلك هو القلق الإرباك ...
وعلاوة على ذلك ، وأنا لا يمكن أن أقبل ذلك، مرة أخرى ، أن الحكومة تبذل السيطرة على وسائل الإعلام بحجة الحرب على الإرهاب . بناء على تجاربي السابقة مع الجيش - تم اعتقالي و ضربت لنشاطي في عام 2008 - وأنا لا يمكن أن أساعد ولكن أخاف من إحتمال إتهامى بالإرهاب إذا إنتقدت النظام الجديد ...
على الرغم من دعمي للموجة الثورية في 30 يونيو و على الرغم من حقيقة أنه كان حركة شعبية قبل أن يكون تدخل عسكري ، أنا الآن أرى الكثيرالذى يستدعى الخوف . أخشى التمرد ضد مبادئ ثورة 25 يناير ، و الدوس المستمر لحقوق الإنسان وتوسيع التدابير التقييدية باسم الحرب على الإرهاب - خشية أى معارض للسلطات أن يوسم بأنه إرهابي . "
هل رأيت كيف يبيع العميل وطنه وجيش وطنه وإلصاق الأكاذيب والإفتراءات به بثمن بخس لا يتعدى بضعة دولارات , ومازال الفرز مستمرا يتساقط منه كل نفايات البلد الذين يستترون برداء النشطاء السياسيين .

0 التعليقات:

إرسال تعليق

 
Design by Free WordPress Themes | Bloggerized by Lasantha - Premium Blogger Themes | Grocery Coupons