ندعو
الله العلى القدير أن يوفق شيخ الإسلام الوهابى أوباما والراعى الرسمى
للإرهاب الدينى والخادم المطيع للصهيونية العالمية التى تسير على نهجها
وتعمل بمبادئها جماعة الإخوان المعدوم وجودها ماضيا وحاضرا والعميل الجاهز
لتدمير الأوطان وبيعها وتمزيق شعوبها , أدعو الله أن يوفقه فى إتخاذ قرار
مراجعة المعونة الأمريكية لمصر وقطع جزء منها وياليته يقطعها كلها لأنه
بذلك يحقق مطلبا شعبيا يؤكد إستقلال مصر وقرارها والذى أكدته ثورة 30 يونية
, ويعطى لمصر الحق أيضا فى مراجعة معاهدة كامب ديفيد وتعديلها بل وتجميدها
أيضا حسب ماتراه مصر المستقلة نافعا لها .
30 يونيو التى لن ينساها أوباما وعصابته الحاكمة ولن تنساها دلوعة العالم إسرائيل وعصابتها الصهيونية ولن ينساها ذيوله فى الإتحاد الأوروبى الذى يسمع ويلبى بدون تفكير عملا بمبدأ السمع والطاعة التى فرضته الصهيونية على الجميع , وسيظل الجميع يتخبط فى أمواج 30 يونية الكاسحة التى أفشلت مخططهم , ثورة 30 يونية الصناعة المصرية الأصيلة بقيادة الشعب المصرى المعلم , ولكنهم لا يتعلمون ومصيرهم الحتمى إلى زوال , وأى عاقل مدرك لمجريات الأمور فى تلك الدول يعرف أنها تزحف وبسرعة إلى النهاية , وكما زالت الإمبراطورية الإنجليزية من الوجود ومن قبلها عتاة الإمبراطوريات فى العالم , يأتى الدور الآن على الإمبراطورية الأمريكية لتدفع ثمن صلفها وتكبرها وطغيانها على العالم الثالث الذى يريدونه دائما ثالثا والمنكوب بهم وبمن يسير فى ركبهم , وبداية السقوط ستكون من أوباما الذى إستغل الثروة الأمريكية وحق الشعب الأمريكى فيها وأنفقها على الإرهاب مما أدى إلى تدهور أوضاع الأمريكين الذين علت أصواتهم ولأول مرة بالإعتراض غير مبالين بأبواق الإعلام الأمريكية العميلة التى تريد لهم النوم الأبدى فى العسل , الذى لم يصبح عسلا بل أصبح واقعا مريرا يعيشه الأمريكيون بالإضافة إلى إكتساب كراهية لا يستحقونها كشعب ولكن فرضها عليهم إستبداد حكامهم , وأيضا حانت اللحظة لتنهى طغيان تلك الدول على منظمة الأمم المتحدة التى هى حاليا الواجهة الشرعية والغطاء القانونى لإستبدادهم والجور على أمم ضعيفة وإرضاخها لمصلحة هؤلاء الكبار " سابقا " .
أيها المصرى الكريم العظيم الصابر المثابر , يا صانع تلك الثورة الخالدة ومبدعها وحاميها , واصل الطريق بثقة فأنت الأعلى , أنت الآن صاحب الفعل , أما هم فأترك لهم رد الفعل .
30 يونيو التى لن ينساها أوباما وعصابته الحاكمة ولن تنساها دلوعة العالم إسرائيل وعصابتها الصهيونية ولن ينساها ذيوله فى الإتحاد الأوروبى الذى يسمع ويلبى بدون تفكير عملا بمبدأ السمع والطاعة التى فرضته الصهيونية على الجميع , وسيظل الجميع يتخبط فى أمواج 30 يونية الكاسحة التى أفشلت مخططهم , ثورة 30 يونية الصناعة المصرية الأصيلة بقيادة الشعب المصرى المعلم , ولكنهم لا يتعلمون ومصيرهم الحتمى إلى زوال , وأى عاقل مدرك لمجريات الأمور فى تلك الدول يعرف أنها تزحف وبسرعة إلى النهاية , وكما زالت الإمبراطورية الإنجليزية من الوجود ومن قبلها عتاة الإمبراطوريات فى العالم , يأتى الدور الآن على الإمبراطورية الأمريكية لتدفع ثمن صلفها وتكبرها وطغيانها على العالم الثالث الذى يريدونه دائما ثالثا والمنكوب بهم وبمن يسير فى ركبهم , وبداية السقوط ستكون من أوباما الذى إستغل الثروة الأمريكية وحق الشعب الأمريكى فيها وأنفقها على الإرهاب مما أدى إلى تدهور أوضاع الأمريكين الذين علت أصواتهم ولأول مرة بالإعتراض غير مبالين بأبواق الإعلام الأمريكية العميلة التى تريد لهم النوم الأبدى فى العسل , الذى لم يصبح عسلا بل أصبح واقعا مريرا يعيشه الأمريكيون بالإضافة إلى إكتساب كراهية لا يستحقونها كشعب ولكن فرضها عليهم إستبداد حكامهم , وأيضا حانت اللحظة لتنهى طغيان تلك الدول على منظمة الأمم المتحدة التى هى حاليا الواجهة الشرعية والغطاء القانونى لإستبدادهم والجور على أمم ضعيفة وإرضاخها لمصلحة هؤلاء الكبار " سابقا " .
أيها المصرى الكريم العظيم الصابر المثابر , يا صانع تلك الثورة الخالدة ومبدعها وحاميها , واصل الطريق بثقة فأنت الأعلى , أنت الآن صاحب الفعل , أما هم فأترك لهم رد الفعل .
0 التعليقات:
إرسال تعليق